وزير المالية: الكويت ستحقق الاستدامة المالية من خلال ترشيد الانفاق الحكومي للسيطرة على نمو الميزانية عند تثبيت الانفاق الحكومي عند 24.5 مليار دينار
ال وزير المالية ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار الدكتور أنور المضف إن خفض العجز المالي في الميزانية العامة للدولة أولوية حكومية ستتم من خلال ترشيد الانفاق ومعالجة الهدر وزيادة وتنويع مصادر الدخل جاء ذلك في كلمة للوزير المضف خلال ملتقى الميزانية العامة الأول الذي عقدته وزارة المالية اليوم الأحد لتوجيه الجهات الحكومية بتنفيذ ميزانية السنة المالية الحالية وفقا للقرارات والتعاميم وقواعد تنفيذ الميزانية بما يحقق كفاءة الإنفاق ومعالجة مواطن الهدر وملاحظات الجهات الرقابية
وأوضح أن الكويت ستحقق الاستدامة المالية من خلال ترشيد الانفاق الحكومي للسيطرة على نمو الميزانية عند تثبيت الانفاق الحكومي عند 5ر24 مليار دينار كويتي (نحو 80 مليار دولار أمريكي) فضلا عن تنويع مصادر الدخل ومضاعفة الإيرادات غير النفطية لتصل إلى 4 مليارات دينار (نحو 13 مليار دولار) في العام المالي (2027 2028).
وذكر أن هذا الملتقى هو خطة التعاون مع الجهات الحكومية من خلال أربعة فترات من السنة المالية تشمل ملتقى برئاسة وزير المالية للاطلاع على الحالة المالية للدولة والتعاون المطلوب من الجهات الحكومية وباقي الفترات ملتقى ربع سنوي برئاسة وكيل وزارة المالية وحضور المسؤولين في القطاعات المالية لمناقشة آخر التطورات.
وأشار إلى انخفاض معدلات السيولة في الاحتياطي العام بسبب استمرار تزايد عمليات السحب من رصيد صندوق الاحتياطي العام إذ بلغ رصيد الاحتياطي العام في السنة المالية (2023 – 2024) ملياري دينار (نحو 5ر6 مليار دولار) مقارنة ب6ر33 مليار دينار (نحو 8ر109 مليار دولار) في السنة المالية (2014 – 2015).
وأكد ضرورة السيطرة على العجز المالي لتأمين استدامة المالية العامة للدولة مستقبلا إذ بلغ العجز التراكمي للفترة ما بين السنة المالية (2015 – 2016) إلى السنةالمالية (2023 – 2024) أكثر من 30 مليار دينار (نحو 98 مليار دولار) متوقعا أن يبلغ العجز التراكمي من السنة المالية (2025 – 2026) إلى (2028 – 2029) أكثر من 26 مليار دينار (نحو 9ر84 مليار دولار)
وأفاد بأن المصروفات المقدرة للدولة في السنة المالية الحالية تبلغ 5ر24 مليار دينار (نحو 80 مليار دولار) في حين ستبلغ في السنة المالية (2025 – 2026) 1ر26 مليار دينار (نحو 3ر85 مليار دولار) مقابل 8ر26 مليار دينار (نحو 6ر87 مليار دولار) في السنة المالية (2026 – 2027).
القصة الكاملة لمحاولة اغتيال الرئيس الامريكي السابق..ترامب
دونالد ترامب هو رجل أعمال أمريكي وشخصية سياسية بارزة، ولد في 14 يونيو 1946 في نيويورك. اشتهر ترامب بكونه رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية منذ يناير 2017 حتى يناير 2021. قبل دخوله السياسة، كان ترامب مطور عقاري ورجل أعمال ناجح، حيث بنى إمبراطورية عقارية كبيرة تشمل فنادق ومنتجعات ومشاريع تجارية عديدة.
خلال فترة رئاسته، تميزت سياسات ترامب بالتركيز على الاقتصاد الداخلي وإعادة تفعيل الصناعات الأمريكية، إلى جانب اتخاذه لقرارات مثيرة للجدل في السياسة الداخلية والخارجية، مثل سياسة الهجرة والتجارة الدولية. كما شهدت فترة رئاسته أحداثًا عديدة مثل تعامله مع جائحة كوفيد-19 والمظاهرات الاجتماعية والسياسية.
بعد انتهاء فترة رئاسته، استمر ترامب في لعب دور بارز في السياسة الأمريكية، وكان له تأثير كبير على الساحة السياسية والمجتمعية في الولايات المتحدة
ترامب الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية، تعرض لمحاولة اغتيال، حيث كان واقفا خلف منصة يلقي كلمة أمام تجمع جماهيري في الهواء الطلق بولاية بنسلفانيا ورأسه مائل إلى اليمين تحت سماء صافية وفي درجة حرارة مرتفعة.
وفجأة وبعد مرور 6 دقائق فقط تم سماع وابل من “الفرقعة” بدا كأنه طلقات نارية، أمسك ترامب على الفور بأذنه اليمنى ونظر إلى الدم على يديه ثم سقط سريعا على الأرض خلف المنصة
وصرخ الجمهور وانحنى الواقفون خلفه من هول المفاجأة، وهرع 6 من ضباط الخدمة السرية إلى المنصة والتفوا حول ترامب الذي كان يجلس على ركبتيه خلف المنصة، كما صعد ضباط آخرون مسلحون بالبنادق إلى المنصة
تحديد هوية مطلق النار على ترامب
أعلنت مصادر أمريكية اليوم الأحد، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي حدد هوية مطلق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا.
ونقلت قناة (الحرة) الأمريكية عن المصادر قولها “إن مطلق النار على ترامب يدعى توماس ماثيو كروكس ويبلغ من العمر 20 عاما من ولاية بنسلفانيا
وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي قد أكد في وقت سابق أن عملية إطلاق النار على الرئيس السابق دونالد ترامب هي “محاولة اغتيال” استهدفته.
ردود الأفعال على محاولة اغتيال ترامب
من جانبه دعا الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إنهاء العنف السياسي، بعد أن أصيب منافسه الجمهوري دونالد ترامب في الأذن اليمنى جراء إطلاق النار عليه خلال تجمع انتخابي أمس (السبت). وقررت حملة بايدن تعليق جميع أشكال التواصل السياسي، بما في ذلك الإعلانات التي تهاجم ترمب.
وقال بايدن: «لا مكان في أميركا لهذا النوع من العنف. إنه أمر مقزز»، مضيفاً أنه تم إطلاعه على الواقعة بشكل كامل.
فيما أكد مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (إف بي آي) اليوم الأحد أن تعرض الرئيس السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب لإطلاق نار في بنسلفانيا مساء أمس
كان محاولة اغتيال، كما حدد هوية مطلق النار الذي قتل، وسط استمرار التحقيقات
Zwift
هي منصة تفاعلية لركوب الدراجات الثابتة (الهوائية) داخل المنزل أو في أي مكان آخر باستخدام الدراجات الذكية ومستشعرات السرعة والقلب. تعتمد على تقنية الواقع الافتراضي لتوفير تجربة واقعية للدراجة الثابتة
تتيح للمستخدمين الانضمام إلى جلسات تدريبية جماعية مع لاعبين آخرين من جميع أنحاء العالم، حيث يتم تمثيل الدراجات الخاصة بهم كشخصيات ثلاثية الأبعاد في عوالم افتراضية مصممة بشكل مبدع. يمكن للمستخدمين التفاعل مع بعضهم البعض ومع المدربين من خلال دردشة الصوت والنص والتحديات الرياضية
يعتبر مثاليًا للأشخاص الذين يفضلون ممارسة الرياضة في المنزل أو الذين يرغبون في التمتع بتجربة الدراجة الخارجية دون الحاجة إلى الذهاب إلى الخارج في ظروف جوية غير ملائمة. توفر أيضًا برامج تدريبية مخصصة وتحديات لمساعدة المستخدمين على تحقيق أهدافهم الرياضية
Zwiftاستخدامات
تمرين داخلي محسّن: يُعتبر وسيلة ممتازة لممارسة التمارين الرياضية داخل المنزل. يمكن للأشخاص استخدامها للحفاظ على لياقتهم أو للتحضير لسباقات الدراجات الخارجية
تجربة التدريب الاجتماعي: يمكن للأشخاص استخدام التطبيق للانضمام إلى جلسات تدريبية جماعية مع لاعبين آخرين من جميع أنحاء العالم، والتفاعل معهم من خلال الدردشة وتحديات السباقات
تحسين الأداء الرياضي: يوفر برامج تدريبية مخصصة تساعد الرياضيين على تحسين أدائهم الرياضي وتحقيق أهدافهم، سواء كان ذلك زيادة القوة أو تحسين القدرة على التحمل
التنافس والتحدي: يمكن للمستخدمين المنافسة في سباقات افتراضية مع لاعبين آخرين وتحديهم في مسارات مختلفة، مما يوفر تجربة تنافسية وتحفيزية
التواصل الاجتماعي: يعتبر منصة اجتماعية حيث يمكن للأشخاص التواصل مع مجتمع من محبي رياضة الدراجات الهوائية ومشاركة تجاربهم ونصائحهم
Zwiftمميزات
تجربة الواقع الافتراضي الواقعية: يقدم تجربة واقعية للركوب الداخلي من خلال عوالم افتراضية جميلة ومفصلة، مما يجعل التمرين داخلي أكثر متعة وحماسة
التفاعل الاجتماعي: يسمح للمستخدمين بالانضمام إلى جلسات تدريبية جماعية مع لاعبين آخرين من جميع أنحاء العالم، والتفاعل معهم من خلال الدردشة والتحديات الرياضية
برامج تدريبية متنوعة: يوفر مجموعة متنوعة من البرامج التدريبية التي تناسب جميع مستويات اللياقة البدنية وأهداف التدريب، بما في ذلك التمارين الهوائية والمقاومة والتحمل
تحسينات الأداء الرياضي: يتيح للمستخدمين تحليل بيانات الأداء الرياضي الخاصة بهم، مثل السرعة ومعدل ضربات القلب والمسافة المقطوعة، مما يساعدهم على تحسين أدائهم الرياضي بشكل فعّال
مرونة التوقيت والمكان: يمكن استخدام التطبيق في أي وقت وفي أي مكان، دون الحاجة إلى الاعتماد على ظروف الطقس أو مواعيد النادي الرياضي
التحديات والمسابقات: يمكن للمستخدمين المشاركة في تحديات ومسابقات مختلفة داخل التطبيق، مما يوفر لهم تحفيزًا إضافيًا لتحقيق أهدافهم الرياضية
Zwiftسلبيات
تكلفة الاشتراك والتجهيزات: يتطلب استخدام التطبيق اشتراك شهري أو سنوي، بالإضافة إلى شراء مستشعرات السرعة ومستشعرات ضربات القلب وربطها بالتطبيق. هذا يمكن أن يكون مكلفًا بالنسبة لبعض الأشخاص
توافر القدرة الحاسوبية والتقنية: لا يمكن استخدام التطبيق بدون جهاز كمبيوتر أو هاتف ذكي واتصال بالإنترنت، وهذا قد يكون تحديًا بالنسبة لأولئك الذين لا يمتلكون التكنولوجيا اللازمة
قلة التنوع البيئي: على الرغم من توفير عوالم مختلفة في التطبيق، إلا أنها لا توفر نفس تجربة التنوع البيئي التي يمكن الحصول عليها عند ركوب الدراجة في الهواء الطلق
قدرة محدودة على تقديم الملاحظات الفورية: قد يكون من الصعب الحصول على ملاحظات فورية حول تقنيات ركوب الدراجة الخاصة بك عند استخدام التطبيق ، بالمقارنة مع توجيهات مدرب حقيقي في بيئة تدريبية تقليدية
التعبئة البدنية الزائدة: قد تؤدي الجلسات الطويلة على التطبيق إلى التعب البدني والانفصال الاجتماعي بسبب التمركز الزائد على الشاشة
Braina
هو نظام ذكاء اصطناعي يهدف إلى توفير حلول للتفاعل مع الكمبيوتر بطريقة طبيعية، مثل استخدام الأوامر الصوتية لتنفيذ المهام والتحكم في التطبيقات والبحث على الإنترنت والتذكير بالأحداث، وغيرها من الوظائف. يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل معالجة اللغة الطبيعية والتعلم الآلي لفهم الأوامر وتنفيذها
Brainaاستخدامات
التحكم بالكمبيوتر بالأوامر الصوتية: يمكن استخدام النظام لتنفيذ مجموعة متنوعة من المهام على الكمبيوتر باستخدام الأوامر الصوتية، مثل فتح التطبيقات، إرسال البريد الإلكتروني، وتشغيل الملفات الصوتية والفيديو
البحث على الإنترنت: يمكن للنظام البحث على الإنترنت بناءً على الاستعلامات التي يتم إرسالها إليه، مما يتيح الوصول السريع إلى المعلومات المطلوبة دون الحاجة إلى فتح متصفح الويب
التذكير والملاحظات: يمكن للنظام تذكير المستخدمين بالمهام المهمة والأحداث المقررة، ويمكن أيضًا استخدامه لإنشاء ملاحظات وقوائم المهام
تحويل النص إلى كلام: يمكن استخدام النظام لتحويل النص المكتوب إلى كلام مسموع، مما يمكن أصحاب الاحتياجات الخاصة أو الذين يفضلون الاستماع على قراءة النص المكتوب
التعلم الآلي والتحليل البياني: يمكن للنظام أيضًا تطبيق تقنيات التعلم الآلي على البيانات وتحليلها، مما يساعد في فهم النماذج والاتجاهات واتخاذ القرارات الذكية
مساعد شخصي ذكي: يمكن استخدام النظام كمساعد شخصي ذكي للمساعدة في مجموعة متنوعة من المهام اليومية، مثل ترتيب المواعيد، وإدارة الملفات، وتنظيم الاتصالات
Brainaمميزات
التعرف على الكلام بدقة عالية: يتمتع بقدرة عالية على التعرف على الكلام البشري، مما يسمح للمستخدمين بالتفاعل معه بطريقة طبيعية وسلسة
مرونة في الاستخدام: يمكن استخدام النظام في مجموعة متنوعة من السيناريوهات، سواء كان ذلك في المنزل أو في العمل، وعلى الأجهزة المختلفة مثل الكمبيوتر والهواتف الذكية
التفاعل مع التطبيقات والأجهزة الأخرى: يمكن للنظام التفاعل مع مجموعة متنوعة من التطبيقات والأجهزة، مما يزيد من قدرته على تلبية احتياجات المستخدمين
التحليل الذكي للبيانات: يمكن للنظام تطبيق تقنيات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي على البيانات لتحليلها وفهم النماذج والاتجاهات
المرونة والتكيف: يتكيف مع أسلوب التفاعل وتفضيلات المستخدمين مع مرور الوقت، مما يزيد من فعالية استخدامه
الدعم الفني والتحديثات المستمرة: يوفر دعمًا فنيًا مستمرًا للمستخدمين ويقدم تحديثات منتظمة لتحسين الأداء وإضافة ميزات جديدة
Brainaسلبيات
الخطأ في التعرف على الكلام: على الرغم من تقدم التكنولوجيا في التعرف على الكلام، قد يواجه النظام بعض الصعوبات في فهم الأوامر بشكل صحيح، خاصة في الظروف الضوضاء أو عند تواجد لهجات متنوعة
الخصوصية والأمان: قد تثير القضايا المتعلقة بالخصوصية والأمان مخاوف بعض المستخدمين، خاصة عندما يتعلق الأمر بمشاركة معلومات حساسة مع نظام ذكاء اصطناعي
التكلفة: بعض الإصدارات المتقدمة من النظام قد تكون مكلفة، خاصة للاشتراكات الشهرية أو للإصدارات التي توفر ميزات متقدمة
التبعية عن التكنولوجيا: قد يصبح المستخدمون متبعين لتقنية النظام بحيث يعتمدون عليها بشكل كبير، مما قد يجعلهم أقل قدرة على إجراء بعض المهام بدونه قد تكون محدودة في بعض المهام: على الرغم من مرونتها، قد يكون النظام محدودة في تنفيذ بعض المهام المعقدة أو غير المتوقعة التي قد تتطلب تدخل بشري
Babbel
هو تطبيق تعلم لغات يهدف إلى توفير وسيلة فعالة وممتعة لتعلم اللغات. يقدم دروسًا تفاعلية تشمل المحادثات والتمارين الصوتية والكتابية والمرئية، مما يساعد المتعلمين على بناء مهاراتهم في اللغة المستهدفة بشكل شامل
Babbelاستخدامات
تعلم اللغات الجديدة: هذا هو الاستخدام الرئيسي للتطبيق. يمكن للأفراد استخدامه لتعلم لغة جديدة من الصفر أو لتحسين مهاراتهم في لغة يتحدثون بها بالفعل
التحضير للسفر: يمكن للأشخاص استخدام التطبيق لتعلم لغة المكان الذي يعتزمون السفر إليه، مما يساعدهم على التواصل بفعالية مع السكان المحليين والتمتع بتجارب سفر أكثر اندماجًا
تعزيز القدرات اللغوية في العمل: يمكن للمهنيين استخدام التطبيق لتحسين مهاراتهم في لغة معينة تستخدم في مجال عملهم، مما يعزز فرصهم في التطور المهني والتواصل مع زملائهم والعملاء الدوليين
التفاعل الثقافي: يمكن للأفراد استخدام التطبيق للتفاعل مع الثقافات الأخرى من خلال تعلم لغتهم، مما يعزز التفاهم الثقافي والتواصل مع الناس من خلفيات مختلفة
التعليم والدراسة: يمكن استخدام التطبيق كموارد تعليمية إضافية في المدارس والجامعات، سواء كجزء من المناهج الدراسية أو كأداة لتعزيز التعلم خارج الصف
تحسين مهارات اللغة الثانية: يمكن للأشخاص الذين يتعلمون لغة ثانية استخدام التطبيق لتعزيز مهاراتهم اللغوية وزيادة ثقتهم في استخدام اللغة الثانية في مجموعة متنوعة من السياقات
Babbelمميزات
منهجية مبنية على الواقع: يستخدم منهجية تعليمية تركز على الوظائف والمواقف اليومية في الحياة الحقيقية، مما يجعل التعلم أكثر فعالية وملاءمة للاستخدام العملي
تنوع اللغات: يوفر مجموعة واسعة من اللغات للتعلم، بما في ذلك الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والألمانية والإيطالية والبرتغالية والهولندية والسويدية والتركية والبولندية وغيرها
دروس قصيرة وتفاعلية: يقدم التطبيق دروسًا قصيرة ومرنة تمكنك من تعلم اللغة في أي وقت وفي أي مكان، مما يجعل عملية التعلم سهلة وممتعة
التركيز على المهارات الأربعة: يركز على تطوير المهارات الأربعة الأساسية في اللغة: القراءة والكتابة والاستماع والتحدث، مما يساعدك على اكتساب مهارات شاملة في اللغة
تقديم مراجعات منتظمة: يقدم مراجعات دورية للمفردات والمفاهيم التي تم تعلمها من أجل تعزيز الاستيعاب وتحسين الاستمرارية في التعلم
تكييف التعلم: يستخدم تكنولوجيا التكييف لضبط مستوى التعلم وفقًا لمستوى كل متعلم، مما يجعل عملية التعلم ملائمة وفعالة لكل فرد
التفاعل مع المدربين اللغويين: يمكنك في بعض الحالات التفاعل مع مدربين لغويين حقيقيين للحصول على مساعدة إضافية وتصحيح للنطق والقواعد اللغوية
Babbelسلبيات
التكلفة: قد تكون تكلفة اشتراكه مرتفعة بالنسبة لبعض الأشخاص، خاصة مقارنة ببعض التطبيقات الأخرى التي قد تكون مجانية أو تقدم اشتراكات بأسعار أقل
التفاعل البشري المحدود: على الرغم من وجود بعض الفرص للتفاعل مع مدربين لغويين حقيقيين، إلا أن هذه الفرص قد تكون محدودة وغير متاحة بشكل دائم لجميع المشتركين
التركيز العام: قد يكون التركيز على المهارات الأربعة (القراءة، الكتابة، الاستماع، والتحدث) على حساب تعمق في مجال معين أو موضوع محدد
التدريب العام والعدم الخصوصية: قد يشعر بعض الأشخاص بأن التدريب العام لا يتناسب مع احتياجاتهم الفردية في التعلم، كما قد يكون هناك قلة في الخصوصية فيما يتعلق بالبيانات الشخصية
الاعتماد على التطبيقات الذكية: قد يعتمد بشكل كبير على التطبيقات الذكية، مما قد يكون صعبًا على بعض الأشخاص الذين يفضلون الوصول إلى المحتوى عبر أجهزة الكمبيوتر
CogniFit
هو تطبيق ومنصة عبر الإنترنت تهدف إلى تحسين وتنمية القدرات العقلية والذهنية للأفراد من خلال تقديم ألعاب وتدريبات تعتمد على العلوم العصبية والأبحاث الحديثة في مجال العلوم الإدراكية. تقدم المنصة مجموعة متنوعة من الأنشطة المصممة لتحسين مهارات الذاكرة، والانتباه، والتركيز، وسرعة المعالجة، والتنظيم، وغيرها من القدرات العقلية
تعتمد المنصة على تقنيات العصر الحديثة مثل تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي لتخصيص تجربة التدريب لكل فرد وفقًا لاحتياجاته الفردية ومستوى مهاراته الحالي. يمكن للمستخدمين استخدام المنصة لتحسين أداءهم العقلي في مجموعة متنوعة من المجالات، بما في ذلك العمل الأكاديمي، والمهني، والحياتية بشكل عام
باستخدام تقنيات تقييم متقدمة، يمكن للتطبيق توفير تقارير شاملة تعرض قوة وضعف كل فرد في مجالات معينة، مما يسمح للمستخدمين بتحديد الأهداف وتحسين أدائهم بشكل فعال. تعتبر أداة مفيدة لتحسين الأداء العقلي والتنمية الشخصية في المجالات المختلفة من الحياة
CogniFitاستخدامات
تحسين الأداء العقلي العام: يمكن للأفراد استخدام التطبيق لتحسين مهاراتهم العقلية العامة مثل الذاكرة، والانتباه، والتركيز، وسرعة المعالجة، والمزيد. هذا يمكن أن يكون مفيدًا في الحياة اليومية وفي الأداء الأكاديمي والمهني
التدريب العصبي والتأهيل: يمكن استخدام التطبيق في بعض الحالات كأداة للتدريب العصبي والتأهيل، مثل تحسين الوظائف العقلية لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الذاكرة أو التركيز نتيجة لإصابات الدماغ أو الأمراض العصبية الأخرى
الوقاية من تراجع العقل مع التقدم في العمر: يعتبر التمرين العقلي المنتظم والمتواصل من خلال التطبيق أحد الوسائل المحتملة للمساهمة في الوقاية من تراجع العقل المرتبط بعمليات الشيخوخة
تعزيز أداء العمل والدراسة: يمكن للأفراد استخدام التطبيق لتعزيز أدائهم في مجالات العمل والدراسة، من خلال تحسين مهاراتهم العقلية الضرورية للنجاح في البيئة العملية والأكاديمية
دعم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة: يمكن استخدام التطبيق كأداة لدعم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل الأشخاص ذوي اضطرابات التعلم أو اضطرابات التوتر أو فقدان الذاكرة
CogniFitمميزات
تخصيص البرنامج: يقدم برنامجًا مخصصًا لكل فرد بناءً على تقييم دقيق لمهاراته العقلية واحتياجاته، مما يجعل تجربة التدريب فريدة لكل شخص
مجموعة متنوعة من الألعاب والتدريبات: يوفر مجموعة واسعة من الألعاب والتدريبات التي تستهدف مختلف جوانب القدرات العقلية مثل الذاكرة، والانتباه، والتركيز، والمرونة العقلية، وغيرها
مراقبة التقدم: يتيح للمستخدمين مراقبة تقدمهم في التدريب على مدى الوقت، مما يسمح لهم بمتابعة تطور مهاراتهم العقلية وتحديد المجالات التي يحتاجون إلى التركيز عليها أكثر
تقارير شاملة: يوفر تقارير شاملة تلخص أداء المستخدم وتقدم تحليلات دقيقة حول مهاراته العقلية ونقاط القوة والضعف
سهولة الوصول: يمكن الوصول إلى التطبيق عبر الإنترنت، مما يعني أنه يمكن للمستخدمين الوصول إليها من أي جهاز يتصل بالإنترنت، مثل الكمبيوتر الشخصي أو الهاتف الذكي
التطبيقات لأغراض متعددة: يمكن استخدام التطبيق لأغراض متعددة بما في ذلك تحسين الأداء العقلي، وتعزيز الوظائف العقلية لدى الأشخاص المصابين بأمراض الدماغ، والوقاية من تراجع العقل مع التقدم في العمر، وتعزيز الأداء في مجالات العمل والدراسة
CogniFitسلبيات
تكلفة الاشتراك: قد تكون تكلفة الاشتراك في المنصة مرتفعة بالنسبة لبعض الأشخاص، خاصة مقارنة ببعض التطبيقات الأخرى التي قد تكون متاحة بأسعار أقل أو حتى مجانية
الاعتماد على التقييم الذاتي: قد يعتمد في بعض الحالات على تقييمات ذاتية من قبل المستخدم، مما قد يؤدي إلى عدم دقة في تقدير قوة وضعف الأداء العقلي
قد تكون التدريبات مملة بالنسبة لبعض الأشخاص: قد يجد بعض المستخدمين التدريبات المقدمة في المنصة مملة أو غير ملهمة، مما قد يؤثر على استمراريتهم في استخدام البرنامج
عدم التوفر بلغات متعددة: قد يكون متاحًا بلغات محدودة، مما قد يقيد إمكانية الوصول إليه للأشخاص الذين لا يتحدثون اللغة المدعومة
تأثير التقنيات الرقمية على التركيز: قد تؤثر الألعاب والتدريبات الرقمية المقدمة في المنصة على قدرة بعض الأشخاص على التركيز والانتباه بشكل سلبي، خاصة إذا تم استخدامها لفترات طويلة من الزمن
CogniFit
هو تطبيق ومنصة عبر الإنترنت تهدف إلى تحسين وتنمية القدرات العقلية والذهنية للأفراد من خلال تقديم ألعاب وتدريبات تعتمد على العلوم العصبية والأبحاث الحديثة في مجال العلوم الإدراكية. تقدم المنصة مجموعة متنوعة من الأنشطة المصممة لتحسين مهارات الذاكرة، والانتباه، والتركيز، وسرعة المعالجة، والتنظيم، وغيرها من القدرات العقلية
تعتمد المنصة على تقنيات العصر الحديثة مثل تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي لتخصيص تجربة التدريب لكل فرد وفقًا لاحتياجاته الفردية ومستوى مهاراته الحالي. يمكن للمستخدمين استخدام المنصة لتحسين أداءهم العقلي في مجموعة متنوعة من المجالات، بما في ذلك العمل الأكاديمي، والمهني، والحياتية بشكل عام
باستخدام تقنيات تقييم متقدمة، يمكن للتطبيق توفير تقارير شاملة تعرض قوة وضعف كل فرد في مجالات معينة، مما يسمح للمستخدمين بتحديد الأهداف وتحسين أدائهم بشكل فعال. تعتبر أداة مفيدة لتحسين الأداء العقلي والتنمية الشخصية في المجالات المختلفة من الحياة
CogniFitاستخدامات
تحسين الأداء العقلي العام: يمكن للأفراد استخدام التطبيق لتحسين مهاراتهم العقلية العامة مثل الذاكرة، والانتباه، والتركيز، وسرعة المعالجة، والمزيد. هذا يمكن أن يكون مفيدًا في الحياة اليومية وفي الأداء الأكاديمي والمهني
التدريب العصبي والتأهيل: يمكن استخدام التطبيق في بعض الحالات كأداة للتدريب العصبي والتأهيل، مثل تحسين الوظائف العقلية لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الذاكرة أو التركيز نتيجة لإصابات الدماغ أو الأمراض العصبية الأخرى
الوقاية من تراجع العقل مع التقدم في العمر: يعتبر التمرين العقلي المنتظم والمتواصل من خلال التطبيق أحد الوسائل المحتملة للمساهمة في الوقاية من تراجع العقل المرتبط بعمليات الشيخوخة
تعزيز أداء العمل والدراسة: يمكن للأفراد استخدام التطبيق لتعزيز أدائهم في مجالات العمل والدراسة، من خلال تحسين مهاراتهم العقلية الضرورية للنجاح في البيئة العملية والأكاديمية
دعم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة: يمكن استخدام التطبيق كأداة لدعم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل الأشخاص ذوي اضطرابات التعلم أو اضطرابات التوتر أو فقدان الذاكرة
CogniFitمميزات
تخصيص البرنامج: يقدم برنامجًا مخصصًا لكل فرد بناءً على تقييم دقيق لمهاراته العقلية واحتياجاته، مما يجعل تجربة التدريب فريدة لكل شخص
مجموعة متنوعة من الألعاب والتدريبات: يوفر مجموعة واسعة من الألعاب والتدريبات التي تستهدف مختلف جوانب القدرات العقلية مثل الذاكرة، والانتباه، والتركيز، والمرونة العقلية، وغيرها
مراقبة التقدم: يتيح للمستخدمين مراقبة تقدمهم في التدريب على مدى الوقت، مما يسمح لهم بمتابعة تطور مهاراتهم العقلية وتحديد المجالات التي يحتاجون إلى التركيز عليها أكثر
تقارير شاملة: يوفر تقارير شاملة تلخص أداء المستخدم وتقدم تحليلات دقيقة حول مهاراته العقلية ونقاط القوة والضعف
سهولة الوصول: يمكن الوصول إلى التطبيق عبر الإنترنت، مما يعني أنه يمكن للمستخدمين الوصول إليها من أي جهاز يتصل بالإنترنت، مثل الكمبيوتر الشخصي أو الهاتف الذكي
التطبيقات لأغراض متعددة: يمكن استخدام التطبيق لأغراض متعددة بما في ذلك تحسين الأداء العقلي، وتعزيز الوظائف العقلية لدى الأشخاص المصابين بأمراض الدماغ، والوقاية من تراجع العقل مع التقدم في العمر، وتعزيز الأداء في مجالات العمل والدراسة
CogniFitسلبيات
تكلفة الاشتراك: قد تكون تكلفة الاشتراك في المنصة مرتفعة بالنسبة لبعض الأشخاص، خاصة مقارنة ببعض التطبيقات الأخرى التي قد تكون متاحة بأسعار أقل أو حتى مجانية
الاعتماد على التقييم الذاتي: قد يعتمد في بعض الحالات على تقييمات ذاتية من قبل المستخدم، مما قد يؤدي إلى عدم دقة في تقدير قوة وضعف الأداء العقلي
قد تكون التدريبات مملة بالنسبة لبعض الأشخاص: قد يجد بعض المستخدمين التدريبات المقدمة في المنصة مملة أو غير ملهمة، مما قد يؤثر على استمراريتهم في استخدام البرنامج
عدم التوفر بلغات متعددة: قد يكون متاحًا بلغات محدودة، مما قد يقيد إمكانية الوصول إليه للأشخاص الذين لا يتحدثون اللغة المدعومة
تأثير التقنيات الرقمية على التركيز: قد تؤثر الألعاب والتدريبات الرقمية المقدمة في المنصة على قدرة بعض الأشخاص على التركيز والانتباه بشكل سلبي، خاصة إذا تم استخدامها لفترات طويلة من الزمن
GitHub
هو منصة تعاونية عبر الإنترنت تستخدم في تطوير البرمجيات وإدارة مشاريع البرمجيات. يتيح للمستخدمين رفع مشاريعهم البرمجية (مثل الشفرة المصدرية) ومشاركتها مع الآخرين، وكذلك التعاون مع فرق العمل على تطوير البرمجيات بشكل مشترك. يعتمد على نظام تحكم الإصدارات Git، الذي يتيح تتبع التغييرات في المشاريع وإدارتها بشكل فعال. توفر مجموعة واسعة من الميزات مثل إدارة القضايا وتتبع الأخطاء وإدارة الإصدارات والتعليقات والمراجعات والمزيد، مما يجعلها أداة قوية لتطوير البرمجيات والتعاون في مجتمع المطورين
GitHubاستخدامات
إدارة الشفرة المصدرية: يمكن للمطورين استخدام التطبيق للتحكم في النسخ المختلفة من مشاريعهم، وتتبع التغييرات التي تم إجراؤها على الشفرة المصدرية عبر الوقت، والعمل مع فرق العمل على تطوير البرمجيات
التعاون الفني: يتيح للمطورين العمل معًا على مشاريع برمجية بطريقة مشتركة، حيث يمكنهم إضافة تعليقات، وطلبات سحب، والمراجعات، ومشاركة الأفكار والتوجيهات
إدارة المشاريع: يمكن استخدام التطبيق لإدارة المشاريع البرمجية بشكل كامل، بما في ذلك تتبع المهام والقضايا، وجدولة المهام، وتنظيم العمل بين أعضاء الفريق
استضافة الشفرة المصدرية: يمكن للمطورين استخدام التطبيق كمكان لاستضافة مشاريعهم البرمجية، مما يتيح لهم الوصول إليها من أي مكان وفي أي وقت
المشاركة في المشاريع البرمجية المفتوحة المصدر: يعتبر وجهة رئيسية للمشاركة في مشاريع برمجية مفتوحة المصدر، حيث يمكن للمطورين المساهمة في المشاريع القائمة، وإصلاح الأخطاء، وإضافة الميزات الجديدة
الاستضافة الويبية: بالإضافة إلى الشفرة المصدرية، يمكن استخدام المنصة لاستضافة مواقع الويب الثابتة بسهولة وبتكلفة منخفضة
GitHubمميزات
نظام تحكم الإصدارات القوي: يعتمد على جيت، مما يتيح نظام تحكم في الإصدارات فعالاً يسمح بتتبع التغييرات وإدارتها بكفاءة
إدارة القضايا والمشاريع: يمكن للمستخدمين إنشاء قضايا لتتبع المشاكل أو الميزات التي تحتاج إلى العمل عليها، ويمكن تنظيمها في مشاريع وتعيينها إلى أعضاء الفريق
طلبات السحب: يمكن للمطورين إنشاء طلبات سحب لدمج التغييرات من فروع مختلفة، مما يتيح عملية المراجعة والاختبار ودمج التغييرات بسلاسة
المراجعات: يمكن للمطورين مراجعة شفرة بعضهم البعض وتقديم تعليقات وتوجيهات لتحسين الجودة وتبادل المعرفة
إدارة الفريق والصلاحيات: يمكن لمالكي المشاريع تحديد صلاحيات الوصول لأعضاء الفريق، مما يضمن أمان الشفرة المصدرية وينظم عملية التطوير
تكامل مع أدوات التطوير الأخرى: يدعم تكاملًا ممتازًا مع العديد من الأدوات والخدمات الأخرى مثل سي أي/سي دي وأدوات إدارة المشاريع مثل جيرا
جيت هاب أكشن: هذه الميزة تتيح لك تشغيل أوتوماتيكي لعمليات مختلفة في مشروعك بناءً على حدث معين، مثل اختبار الشفرة أو نشر التغييرات
جيت هاب بيدجيز: يتيح للمطورين استضافة مواقع الويب الثابتة بسهولة مجانية باستخدام جيت هاب بيدجيز
المشاركة في المشاريع المفتوحة المصدر: يعتبر وجهة رئيسية للمشاركة في مشاريع برمجية مفتوحة المصدر والتعلم من الشفرة المصدرية المتاحة
GitHubسلبيات
التعلم والتبديل إلى جيت: قد يحتاج المستخدمون الجدد إلى وقت لتعلم جيت وكيفية استخدامه بفعالية، وهو مفهوم معقد بعض الشيء بالنسبة للمبتدئين
تكلفة الخدمات المتقدمة: بينما توفر خططًا مجانية للاستخدام الشخصي والصغير، إلا أن الخطط المتقدمة والميزات الاحترافية قد تتطلب دفع تكاليف إضافية
قيود الخصوصية والأمان: بالرغم من أن التطبيق تأخذ الأمان على محمل الجد، إلا أنه قد تكون هناك مخاوف بشأن خصوصية البيانات، خاصة إذا تم استضافة مشاريع حساسة أو معلومات حساسة على المنصة
تعقيد تتبع التغييرات: مع مشاريع كبيرة وفرق عمل متعددة، قد يصبح تتبع التغييرات وإدارة القضايا معقدًا وصعبًا للتنظيم
قيود التكامل مع بعض الأدوات: على الرغم من أن التطبيق يدعم تكاملًا قويًا مع العديد من الأدوات والخدمات الأخرى، إلا أنه قد تكون هناك قيود في التكامل مع بعض الأدوات الخارجية
مشكلات الأداء في بعض الأحيان: قد تواجه بعض مشاكل الأداء أو الانقطاعات في بعض الأحيان، خاصة في الفترات التي تشهد فيها حركة نشطة كبيرة على المنصة
الاعتمادية على الإنترنت: يعتمد بشكل كبير على الاتصال بالإنترنت، مما يجعله غير متاح في البيئات التي تفتقر إلى اتصال مستمر بالإنترنت
AlphaGo
هو برنامج كمبيوتر تطويرته شركة ديب مايند التابعة لشركة ألفا بيت أي إن سي. (الشركة الأم لشركة جوجل). تم تصميم ألفا جو للعب اللعبة الاستراتيجية الشهيرة “لعبة الغو” (جو)، وهي لعبة تقليدية صينية ذات استراتيجية عميقة وتعقيد عالي
تم إصدار الإصدار الأول من البرنامج في عام 2015، وأثار إنجازًا كبيرًا عندما تمكن من هزيمة بطل العالم البشري في لعبة الغو، لي سيدول، في مباراة تاريخية. بعدها، تم تطوير إصدارات أخرى من ألفا جو مثل ألفا جو زيرو وألفا زيرو، والتي تعتمد على تقنيات التعلم العميق والشبكات العصبية الاصطناعية
أثبتت قدرتها على اكتساح البشر في لعبة الغو بشكل مذهل، مما أثار اهتمامًا كبيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المحتملة. كما أن الابتكارات التي نشأت من وراء البرنامج لها تأثير كبير على مجالات أخرى من الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي
AlphaGoاستخدامات
حل المشكلات الصعبة: يمكن استخدام تقنيات مثل تعلم الآلة والشبكات العصبية لحل المشكلات الصعبة في مجالات مثل الطب، والعلوم، والتحليل المالي، حيث يتطلب حل تلك المشكلات القرارات معقدة وتفاعلات معقدة بين العوامل المختلفة
تحسين العمليات والتنبؤ: يمكن استخدام التعلم الآلي وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين العمليات في المؤسسات والشركات، مثل تحسين سلاسل الإمداد وتنبؤ الطلب، وإدارة المخزون
تطوير الروبوتات الذكية: يمكن استخدام تقنيات التعلم الآلي والشبكات العصبية لتطوير الروبوتات التي تتفاعل مع بيئتها بشكل ذكي وتتعلم من الخبرة
التفاعل الإنسان-الآلة: يمكن استخدام التعلم الآلي لتطوير أنظمة التفاعل الإنسان-الآلة التي تتفاعل مع المستخدمين بطريقة ذكية وتقدم تجارب مستخدم محسنة
تحسين الأمان ومكافحة الاحتيال: يمكن استخدام تقنيات التعلم الآلي لتحسين أنظمة الأمان ومكافحة الاحتيال في مجالات مثل المصرفية عبر الإنترنت والتجارة الإلكترونية
الطاقة والموارد الذكية: يمكن استخدام التعلم الآلي لتحسين كفاءة استخدام الطاقة والموارد من خلال توقع الطلب وتحسين عمليات التوزيع
AlphaGoمميزات
القدرة على التعلم الذاتي: تقنيات مثل تعلم الآلة والشبكات العصبية العميقة التي استخدمت في ألفا جو تتمتع بقدرة على التعلم من البيانات وتحسين أداء النظام مع مرور الوقت دون الحاجة إلى تدخل بشري مستمر
القدرة على التفكير الاستراتيجي والتحليل العميق: تظهر القدرة على التفكير بشكل استراتيجي واتخاذ القرارات الذكية في سياق لعبة الغو، وهو ما يمكن أن ينتقل إلى مجالات أخرى مثل التحليل المالي والتخطيط الاستراتيجي
القدرة على التفاعل مع البيئة الخارجية بشكل ذكي: تقنيات مثل التعلم العميق يمكنها تمثيل البيئات المعقدة بشكل فعال، مما يتيح للنظام التفاعل مع المستخدمين أو البيئة الخارجية بشكل ذكي وفعال
الدقة والسرعة في الأداء: والتقنيات المشابهة تتمتع بدقة عالية وقدرة على اتخاذ القرارات بسرعة كبيرة، مما يجعلها مفيدة لتطبيقات تتطلب استجابة سريعة وقرارات دقيقة
القدرة على التكيف والتطور: نظرًا لقدرة هذه التقنيات على التعلم والتكيف مع البيئات المتغيرة، فإنها قادرة على التطور والتحسين مع مرور الوقت لتلبية احتياجات المستخدمين وتحسين الأداء
AlphaGoسلبيات
الاعتماد على الحسابات الضخمة: يتطلب تدريب البرنامج الاعتماد على القدرة الحاسوبية الضخمة والموارد الضخمة للتدريب والتشغيل، مما يجعله غير قابل للتطبيق في الوقت الفعلي في العديد من السيناريوهات
تبعية كبيرة على البيانات: يعتمد أداء البرنامج بشكل كبير على البيانات التي تم تدريبه عليها. يمكن أن تكون هذه البيانات محدودة أو غير متوفرة في السياقات الجديدة، مما يعوق قدرته على العمل بكفاءة في بيئات جديدة
نقص التفاهم البشري: يعمل بشكل تمام آلي دون تفاهم للعواطف أو السياق البشري، مما قد يقلل من قدرته على التكيف مع الأوضاع الاجتماعية المعقدة التي تتطلب فهمًا بشريًا
تأثير على المجتمع البشري: قد يؤدي تطور التكنولوجيا في مجال الذكاء الاصطناعي إلى تغييرات في سوق العمل والاقتصاد، مما يتطلب استعدادًا للتكيف وتطوير مهارات جديدة
Adaptive
هو تطبيق يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تخصيص تجربة التعلم الإلكتروني لكل طالب بناءً على أسلوب تعلمه واحتياجاته. يهدف التطبيق إلى تحسين فعالية التعلم وزيادة انخراط الطلاب من خلال توفير محتوى ومهام تعليمية مخصصة لكل فرد، بما يتماشى مع مستواه واحتياجاته التعليمية
Adaptiveاستخدامات
التعليم الأكاديمي: يمكن استخدام التطبيق في المدارس والجامعات لتخصيص تجربة التعلم الإلكتروني لكل طالب بناءً على مستواه الحالي واحتياجاته التعليمية
التدريب والتعليم الأساسي: يمكن أيضًا استخدام التطبيق في برامج التدريب داخل المؤسسات أو الشركات لتخصيص التعلم وفقًا لمهارات واحتياجات الموظفين
التعلم على مستوى الصناعة: يمكن للتطبيق أن يكون مفيدًا في مجالات مثل التعلم عبر الإنترنت وتقديم دورات التعلم الذاتي في مختلف الصناعات والمجالات المهنية
التعلم الشخصي: يمكن للأفراد استخدام التطبيق كأداة لتحسين مهاراتهم الشخصية والمهنية من خلال تخصيص تجربة التعلم وفقًا لأهدافهم الخاصة
تعليم اللغات والمواد الأخرى: يمكن استخدام التطبيق في تعلم اللغات الأجنبية أو الدروس التعليمية في مواضيع مختلفة مثل العلوم والتاريخ والفنون
Adaptiveمميزات
تخصيص تجربة التعلم: يمكن للتطبيق تحليل أسلوب تعلم كل طالب واحتياجاته التعليمية، ومن ثم تخصيص المحتوى والمهام التعليمية وفقًا لذلك
تقديم توجيهات فردية: يمكن للتطبيق تقديم توجيهات وتعليمات مخصصة لكل طالب بناءً على أدائه واحتياجاته، مما يساعدهم على تحقيق أقصى استفادة من التجربة التعليمية
تغذية راجعة فورية: يمكن للتطبيق تقديم تغذية راجعة على الفور للطلاب بعد القيام بالمهام التعليمية، مما يساعدهم في فهم الأخطاء وتحسين أدائهم
زيادة انخراط الطلاب: من خلال تخصيص التعلم وتقديم المحتوى المناسب لكل طالب، يمكن للتطبيق زيادة انخراط الطلاب وتحفيزهم على التعلم بشكل أكبر
توفير وقت وجهد المعلمين: يمكن للتطبيق تخفيف العبء عن المعلمين من خلال تحليل البيانات وتقديم توصيات تعليمية مخصصة، مما يوفر الوقت والجهد في التدريس
متابعة التقدم وتقييم الأداء: يمكن للتطبيق تتبع تقدم كل طالب وتقديم تقارير وتقييمات حول أدائهم، مما يمكن المعلمين والمسؤولين التعليميين من متابعة تطورهم بشكل دقيق
Adaptiveسلبيات
الاعتماد الكامل على التكنولوجيا: قد يعتمد التطبيق بشكل كبير على التكنولوجيا، مما قد يجعله غير فعال في بعض الحالات حيث يحتاج الطلاب إلى تفاعل مع المعلمين البشريين
قدرة الاستيعاب المحدودة: قد لا يتمكن التطبيق من فهم جميع العوامل التي قد تؤثر على تعلم الطالب بشكل فعال، مما قد يؤدي إلى تقديم توصيات غير دقيقة أحيانًا
مشاكل الخصوصية والأمان: قد تثير جمع البيانات الشخصية والتعليمية من قبل التطبيق قضايا الخصوصية والأمان، خاصة إذا لم تتم معالجتها بشكل صحيح وفقًا للمعايير والقوانين السارية
تقييد الإبداع والتفكير النقدي: قد يؤدي التركيز الزائد على التخصيص والتوجيه الفردي إلى تقييد إمكانية الطلاب في التفكير بشكل إبداعي والتحليق بأفكارهم بعيدًا عن النماذج المعروضة في التطبيق
تباين الجودة: قد يؤدي التحليل الآلي إلى تباين في جودة التوصيات والتجربة التعليمية المقدمة، حيث قد تكون تجارب الطلاب متفاوتة بشكل كبير اعتمادًا على دقة التحليل والبيانات المستخدمة
تبعات اعتماد التكنولوجيا: قد يؤدي الاعتماد الزائد على التكنولوجيا إلى تقليل الاستفادة من التفاعل الاجتماعي والتواصل البشري، الأمر الذي قد يكون له تأثير سلبي على تجربة التعلم بشكل عام